مازالت فوضى عدم احترام أصحاب سيارات الأجرة «الكبيرة» لعدد الركاب والتسعيرة مستمرة في مدينة برشيد ونواحيها. 

وأرهق جشع أصحاب الطاكسيات من الحجم الكبير، جيوب المواطنين الذين يظطرون في تنقلاتهم لهذه الوسيلة العمومية، بسب ربط عدد الركاب بثمن الرحلة،  والزيادة في السعر وتجاوز العدد المسموح به بدون سند قانوني. 

ويشتكي أحد المواطنين قائلا: «البارح ركبت من الدروة لبرشید کنا 5 لي راكبين يعني خاصني نعطيه القيمة ديال 30 درهم مقسومة على 5 لي هي6 دراهم حتى وصلت عطيتو الواجب أداؤه ما عجبوش الحال. قال ليا 10 دراهم مني شرحت ليه قال ليا 7 دراهم واش هاد الطاكسيات ماشي حرام فلوسهم لي كاياخدو كتر من القيمة الواجب أداؤه. الدروة برشيد : 6 دیال ناس 5 دراهم / 5 ناس 6 دراهم / 4 ناس 7.5 دراهم / 3 ناس 10 دراهم».