شهد المركب الرياضي الأمل للتنس بمدينة الدار البيضاء، و الممتد على مساحة تقدر بـ5،5 هكتار، إهمالا واضحا بعد أن كان يحتضن سنويا بطولات عريقة منظمة من قبل الجامعة الملكية المغربية لكرة المضرب للاعبي التنس المحترفين للتنافس على أقيم جائزتين وهما جائزة « الحسن الثاني الكبرى للتنس» في فئة الذكور وجائزة «للا مريم الكبرى للتنس» في فئة الإناث.
وتفاعل العديد من البيضاويين مع تدوينة نشرت على صفحة save Casablanca تتأسف على الوضع المزري والإهمال الذي طال هذه المعلمة الرياضية التي كانت تستوعب 5500 شخص، وتقول:«مركب الأمل للتنس بالدار البيضاء.. الملعب الذي شهد على إحدى ألقاب السويسري "روجر فيدرير" في بداياته..
نتذكر أيام الزمن الجميل في عطلة الربيع مع العيناوي و أرازي و كريم العلمي في دورة الحسن الثاني للتنس |