هذه تفاصيل حمار الصباح الذي وجدت عظامه في مكب للنفايات | ||
| ||
أحب ما في موقعنا السعيد بمتتبعيه الذين يغرقوننا بحبهم ﻷخبارنا...، وسكوبتنا وحتى جلدنا واتهامنا بما يتهيء للبعض وما فينا ليكونو هم مرآتنا البعيدة عن التطبيل أو الرياء... أحب فيكم فضولكم الانساني لمعرفة ما يجري ويدور بالحي الحسني صباح اليوم أيقظتموني من نومي السعيد بسباته الجميل كنت أحلم باللحوم والشحوم والزرود كانت التخمة والشهيوات ينيرون أحلامي أيقظني هاتفي اللعين بالحوار التالي : أنا : آلو هي : آلو خويا ياسين دابا في شارع أفغانستان دنيا مطوقة... بعده بلحظات مع غسل الوجه رقم أمين مرجون أنا : آلو أمين : ياسين فينك أنا : مازال في الدار أمين: سير شوف ديك الجوقة ل في شارع أفغانستان قدام الاخطل... جارنا أجده في طريقي يعرض ايصالي إلى حيث أريد حتى أنا ما نردهاش في وجهوا : الحي الحسني المكان فيه الكثير من المتحملقين حول الزبالة سيدة تقمصت دور الشرطة العلمية: راها ديال لحمار شوف راسو قداش واحد عون السلطة : تبارك الله عليك السيدة الضابط شمكار ولد دربنا معلق في النخلة لقدام لكيوسك : والله حتى حمار نحطوها خطار... واحد خونا بموسطاش : شفتو ماكلة الزنقة... مول الصوصيص : راه غير البقري هداك... واحد كيعرفني : ياسين راه بحال ديال داك المرة تماما أخذت صورتين وشريتو في حالي أمين دخل الصفحة ولاح ليكم التصاور "التفاصيل بعد قليل" أنا كنفطر بشنيك وجوج كرواسات ونص نص المجموع 14 الدرهم... المكالمات .... المكالمة الأولى خويا راه ما هزوش داكشي وخلاوه وبنادم داير جوقة المكالمة الثانية : راه مول لحم العود المكالمة الثالثة : خويا ياسين واش غادي نبداو الهرنطو، امتى غادي نركبو الصفايح المكالمة الرابعة : خويا أنت هو أخبار الحي الحسني، راه لحم لحمار لقاوه في أفغانستان أنا : واش في كابول ولا في تورابورا هو : لا أخويا قدام الأخطل وراه جاو البوليس وخلاوه ومشاو وبنادم بزاف قاطع الطريق الصفحة تعليقات بالجملة : بزاف كيتشفاو في ماكلة الزنقة هناك من يجزم على أنه لحم الحمار إنه لحم البكري وديال مول لحم الراس الخبر اليقين لا يوجد لحد الآن السلطة : لا زال التحقيق جاريا الموقع : للسلطة علاش ما هزيتوش داكشي وهنيتونا للقراء : هناك ظهير سلطاني باستهلاك لحم الحمار أيام سنوات الجوع ولم يلغى بظهير مماثل المهم في هذا التحقيق لا زال مفتوح الأهم : أننا نشرنا أخبار تهم الناس أكثر، ولو تفاعلنا مع أمور السياسة والمجتمع والرياضة والجريمة كلحم الحمار لا علم من يستهينون بمصائر الناس أنهم سيكونون أمام مقصلة العدالة الشعبية. شخصيا سأظل على صلة بأكل الصوصيص في الدرب حتى لو وجدوا الحمار شخصيا وليس عظامه أو هيكل حيوان آخر. ياسين حجي/ عن موقع الحي الحسني
| ||