مازالت معاناة البيضاويين مستمرة، بسبب الحواجز التي تتخد مجموعة من الأشكال، والمنتصبة فوق أرصفة الأزقة والشوارع، والمعرقلة لحركة سير الراجلين.
وقد تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي مجموعة من الصور، لأشكال إحتلال الرصيف، فمثلا بتقاطع شارع أبو هريرة ومحج 10مارس بتراب سيدي عثمان بالقرب من مقهى الحرية، صورة لأحد الحواجز الإسمنتية، التي تعرقل السير والجولان.
وقد سبق لسلطات المدينة، أن قامت بحملات تحرير الملك العمومي، وإزالة عدد من الحواجز الإسمنتية والحديدية و مزهريات كبيرة، والتي تشوه جمالية المكان وتتسب في عرقلة المواطنين. |