تعرف العديد من  شوارع وأحياء مدينة الدار البيضاء، أكواما من النفايات الجامدة، والتي تحولت إلى مطارح عشوائية مفتوحة لرمي مخلفات البناء، التي تنضاف إلى النفايات المنزلية التي تغرق مكبات المدينة. 

وتذمر العديد من المواطنين، الذين اشتكوا من تراكم النفايات ومخلفات البناء والهدم، بأحياء المسيرة، الفلاح، لالة مريم بمقاطعة مولاي رشيد، ومناطق أخرى، دون تدخل السلطات المحلية بالمدينة.