تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي في الدار البيضاء صورة تظهر فيها بناية دار الشياب جوهرة التابعة للدولة بعمالة مثاطعات سيدي البرنوصي وقد تحولت واجهتها الامامية إلى سوق عشوائي لبيع الملابس على قارعة الطريق.
واثارت الصورة ردود فعل دعت لفتح دار الشياب في وجه ساكنة المنطقة عوض اغلاقها وتجول محيطها لسوق عشوائي.
وجاء في بعض التعليقات :
«هذا راه ماشي استغلال الملك العمومي بدون رخصة هذا استعمار و انتهاك صارخ لمؤسسة وطنية المفروض على القائمين عليها حمايتها من اي انتهاك يسيء لحرمتها وهيبتها»
«بدون تعليق لأن الصورة أصدق...مؤسسة ذات حرمة للآسف ، دليل على لا مبالات الجهة الوصية...وفقدان هيبة مؤسسات الدولة..!»
|