الأرصاد الجوية: درجات حرارة مرتفعة مرتقبة الأربعاء في عدد من أقاليم المملكة |
يهم الوداد.. «الفيفا» يعلن عن القوانين المنظمة لكأس العالم للأندية 2025 |
في ذكرى المسيرة الخضراء..أوسمة ملكية لموظفين بمقاطعات عمالة آنفا |
صدور كتاب «السلطان الباني..ربع قرن من الأوراش والتفاني» ليوسف شهاب |
مشروع الميزانية الفرعية لوزارة الداخلية برسم سنة 2025 يندرج في إطار مواصلة تفعيل مخططاتها وبرامجها الهيكلية |
بيان حقيقة ينفي بشدة اتهامات باطلة موجهة لاستاذ جامعي بالدار البيضاء | ||
| ||
نفى بيان حقيقة، توصلنا به من مكتب الاستاذ عبد الحق بولكوط، المحامي بهيئة الدار البيضاء، بشدة ما نشره موقع casa24.ma بتاريخ 02 يناير 2022 في مقالا تحث عنوان "فضائح الجنس مقابل النقط تصل لجامعة الدار البيضاء »، والخبر الخبر الذي سبق لموقعنا casa24 أن نشره نقلا عن موقع «أحداث آنفو» وأشرنا فيه للمصدر الذي استقينا منه المعطيات التي ينفيها بشكل قاطع بيان الحقيقة الذي توصلنا به وننشر توضيحاته في إطار قاعدة حق الرد مكفول . وأوضح بيان الحقيقة أن «هذا الإتهامات الباطلة سبق كانت موضوع شكاية سنة 2020 مقدمة من طرف المشتكين و تم إجراء بحث دقيق من طرف المفتشية العامة لوزارة التعليم العالي وتم الاستماع فيه للأطراف المعنية ولم يثبت أي اتهام في حقه حيث تم حفظ الشكاية .» وشدد بيان الحقيقة على أن الموضوع المشار إليه «لا علاقة له بموضوع الساعة "الجنس مقابل النقط"، بل هو في عمقه خلاف بين فريقين من أساتذة الشعبة حول توزيع المسؤوليات وتسيير التكوين المستمر. كما أن «الندوة العلمية الوحيدة التي حضرها العارض في تونس كانت في دجنبر 2016 وليس منذ عامين كما تضمنه المقال، وكان برفقة أستاذ زميل وطالبة دكتوراه ولم يتم تسجيل حضور أية أستاذة من داخل المؤسسة في هذا المحفل العلمي خلالفا لمكاء في مقالكم. لم يسبق أن توصلت المؤسسة بأية شكاية من طرف أية طالبة في حق العارض سواء كتابيا أو شفهيا ويمكنكم التواصل مع إدارة المؤسسة في هذا الموضوع. إن ترقية وتوقيف الأساتذة حسب قانون 00 01 للتعليم العالي هو من اختصاص اللجنة العلمية ولا علاقة لهذا بمهام رئيس الشعبة. أن الشكاية التي تقدم بها المشتكون لا زالت معروضة أمام القضاء و لم يصدر فيها أي حكم بعد. وبناء على ما سبق، فإن ما جاء في المقال المشار إليه أعلاه لا أساس له من الصحة و عليه يتعين عليكم نشر البيان أعلاه داخل الأجل القانوني تحث طائلة اللجوء إلى القضاء. التوقيع / الأستاذ بولكوط عبدالحق | ||