مركز اللغات الفرنسي بكازا يستعين بمطبخ المؤسسة لتدريس منخرطيه | ||
| ||
وجدت إدارة مركز اللغات التابع للمعهد الفرنسي بالدارالبيضاء نفسها في وضع لاتحسد عليه،وذلك بسبب تهافت المغاربة الكبير على تعلم لغة موليير بالفضاء المتواجد بشارع الزرقطوني في الدارالبيضاء. ويبدو أن الاكتظاظ الملحوظ الذي تواجهه المؤسسات التعليمية العمومية في المغرب مع بداية الدخول المدرسي الحالي قد انتقل إلى مدارس البعثات. | ||