أشارت يومية «العلم » في عددها الصادر اليوم الخميس ،إلى ارتفاع عدد المختلين عقليا والأطفال المشردين وسط مدينة الدار البيضاء، دون أن يُوضع حد لهذه الظاهرة التي أصبحت تمنع الساكنة البيضاوية والسياح الأجانب من التجول بكل حرية، فضلا عن إزعاج راحة المواطنات والمواطنين في المقاهي والأماكن العمومية، لا سيما أن البعض من هؤلاء المختلين يفضل المشي والتجول وسط العاصمة الاقتصادية للمملكة مجردا من نصف ملابسه أو عاريا بالكامل.
في السياق ذاته ،توضح الجريدة ،دعا مرتادو المقاهي والمطاعم بوسط العاصمة الاقتصادية للمملكة الجهات المعنية إلى التدخل العاجل من أجل إيجاد حلول جذرية لظاهرة انتشار المختلين عقليا. |