عبر عدد من سكان عدد من الأحياء الشعبية بمدينة الدار البيضاء، عن استيائهم لما باتت تشهده الحدائق والمساحات الخضراء في المدينة، وفضاءات العامة، من تنامي أعداد المتشردين والأشخاص بدون مأوى.

وشددوا على أن الأمر يصبح مأساويا خلال الفترات المسائية، التي يتضاعف فيها المعنيون بالأمر أمام المحلات والمطاعم الشعبية.

وطالبوا من الجهات المختصة بضرورة القيام بدورية لإنقاذ حياتهم وضمهم في مسكن اجتماعي، يحفظ كرامتهم كإنسان قبل أن يكونوا مواطنين.