مازالت منطقة الرحمة ضواحي مدينة الدار البيضاء، تسجل بشكل وصف بالملحوظ «احتلالا غير قانونيا للأرصفة» والملك العمومي.
ووفق المعطيات المتوفرة لدى موقع «كازا 24» فإن احتلال الأرصفة يدفع المارة والراجلين إلى السير عبر الاسفلت ما يهدد سلامتهم وفي غالب الأحيان تحدث حوادث سير.
وعبر عدد من الراجلين عن استيائهم وغضبهم من الأرصفة المحتلة من طرف محلات لبيع المتلاشيات أو من طرف أشخاص ذاتيين.
وأكدوا أن منطقة «الرحمة» تعرف حركية كبيرة في السير والجولان، وهو ما يجبر على المشي والسير على الرصيف لتجنب أي حادث سير، متسائلين: «أين هو هذا الرصيف؟». |