البطولة الاحترافية.. الوداد البيضاوي يكسب رهان مباراته أمام أولمبيك آسفي |
الأرصاد الجوية: طقس حار مرتقب السبت في عدد من أقاليم المملكة |
مرة أخرى.. المباريات ليلا بـ«العربي الزاولي» تخنق شوارع عين السبع والحي المحمدي (+صور) |
تحديد آخر موعد للحذف الجزئي لبعض القطارات المكوكية بالدار البيضاء |
موكوينا يختار لائحة الوداد البيضاوي لمواجهة أولمبيك آسفي |
«استوديو الفنون الحية» يفتح أبوابه للتسجيل أمام الكازاويين | ||
| ||
ينظم فضاء «استوديو الفنون الحية» بالدار البيضاء من 15 إلى 23 شتنبر الجاري، أياما للأبواب المفتوحة وذلك في إطار الإستعداد لإستقبال التلاميذ الجدد برسم سنة 2017-2018. وعلى امتداد ثمان سنوات من وجوده ومبادراته من أجل الفن والثقافة، مافتئ «استوديو الفنون الحية» أن يجعل من هذا الفضاء موطنا لا محيد عنه للتعليم ونشر الفن والثقافة بالمغرب. يقترح الأستوديو، الذي يعد مدرسة للفن استقطبت إلى حدود اليوم 1000 تلميذ، تخصصات شتى تلقن من قبل فريق دولي من الأساتذة المؤهلين من ذوي الخبرة والكفاءة. هؤلاء الأساتذة يعلمون وينشرون في كل مجالات الفن وجميع الممارسات الفنية: تخصصات في الآلات الموسيقية، الغناء، المسرح، الفنون البصرية (الرسم الأكاديمي، النحت، الطلاء، التصوير، السينما، الرسوم المصورة، إلخ.)، الفنون الجميلة، فنون السيرك، وكل أنواع الرقص ( الكلاسيكي،، الجازـ نيو ستيل هيب هوب، الزومبا، والرقص المعاصر، وغيره). وينضاف إلى هذه الممارسات الفنية فريق من المعلمين المتخصصين في مرحلة الطفولة المبكرة ضمانا للصحوة الفنية. وتشكل التجربة المتراكمة في المجال البيداغوجي الفني، سواء في إطار الطفولة المبكرة (بداية من 4 سنوات)، أو بالنسبة للأطفال والمراهقين والبالغين، مكسبا رئيسيا يجعل من الاستوديو أهم مركز ثقافي بالمغرب. وباعتباره فضاء غنيا ومحترما للتقاليد ومنفتحا على جميع الاتجاهات وجماليات اليوم، فإن استوديو الفنون الحية مكون أيضا من الملتقيات الإبداعية والحسية. فضاء يعرض الفن في كل أشكاله، من خلال رواق الفن المعاصر «رواق 38» والبيع بالمزاد العلني للتحف الفنية من العالم بأسره «مغاربة الفنون»، ومسرح من 600 مقعد الذي يستقبل مجموعات مغربية ودولية، إلى جانب أحداث مهمة طيلة السنة. | ||