عبر عدد من سكان مدينة الجديدة عن استيائهم لما باتت تشهده الحدائق والمساحات الخضراء في المدينة، من تنامي أعداد المتشردين والأشخاص بدون مأوى.

وشددوا على أن الأمر يصبح مأساويا خلال الفترات المسائية، حينما تنخفض درجات الحرارة ولا تجد تلك الفئة مسكنا يأويها ويحمي أعضاءها من لسعات البرد.

وطالبوا من الجهات المختصة بضرورة القيام بدورية لإنقاذ حياتهم وضمهم في مسكن اجتماعي، يحفظ كرامتهم كإنسان قبل أن يكونوا مواطنين.