تعيش مدينة أزمور مند مدة على إيقاع كارتة بيئية خطيرة مرتبطة بالروائح الكريهة المنبعثة من نهر أم الربيع على مستوى المصب والناتجة عن انسداد المصب مما أدى إلى نفوق الأسماء و توقف الأوكسجين في المياه الراكدة التي تأترت بالارتفاع المهول لدرجة الحرارة.

الروائح الكريهة تندر بكارتى بيئية أترت على البيئة والاقتصاد المحلي الميت أصلا الشيء الذي أتار استياء ساكنة المدينة والزائرين .

على السيد عامل الإقليم و السلطات المحلية بالمدينة و المنتخبين في الضفتين التحرك العاجل لدى الجهات المسؤولة كوزارة التجهيز والماء و وكالة الحوض المائي أم الربيع من أجل حل سريع لهذه الكارثة التي اقتربت الى وباء سيكون له تأتير على العباد والبلاد.