اشتكى عدد من سكان سطات من "السطو" على قنطرة، تقع قرب المحطة الطرقية، التي تحولت إلى مرآب للشاحنات والآليات الثقيلة.

وأوضح المتحدثون أنفسهم أنه رغم أن القنطرة كلفت مبالغ مالية كبيرة لتشييدها، إضافة إلى أنها وسيلة للتنقل بين ضفتي الوادي، ودورها في الأنشطة الاقتصادية بالمنطقة، إلا أنها أصبحت محتلة في سطات.

وطالب المتضررون بتطبيق القانون في حق الآليات والشاحنات بالقنطرة وطردهم منها، عوض التفرج عليها، في الوقت الذي يتم الاستنجاد ب"الديباناج" في حال مخالفات بسيطة.