أصبح البيضاويون يعيشون معاناة يومية بسبب الإختناق المروري في العديد من مناطق البيضاوية إذ أصبحت السياقة جحيم يومي لمجموعة من المواطنين للإلتحاق بمقرات عملهم .
ويشتكي مجموعة من المواطنين البيضاويين من سائقي سيارات الأجرة الذين يرفضون نقلهم إلى وجهتم بسبب الإكتظاظ في الشوارع الرئيسية، خاصة وسط المدينة أو المعاريف أو المناطق المحيطة.
وما يعمق معاناة البيضاويين أزمة الحافلات التي لا يكفي عددها الحالي لسد الخصاص مما يظطر الكثير منهم إلى وسائل بدائية كدراجات ثلاثية العجلات أو مايطلق عليها «آخر فرصة» أو إلى «الخطافة» أو «الكوتشي» .. معرضين حياتهم للخطر . |