الأرصاد الجوية: طقس حار نسبيا مرتقب الخميس في عدد من أقاليم المملكة |
الدار البيضاء على موعد مع النسخة 15 للمهرجان الدولي للفنون الشعبية |
اتحاد المقاولات الصحفية الصغرى يرفض الشروط المجحفة والإقصائية ويعلن مقاطعته لقرار الدعم العمومي |
من الدار البيضاء.. انتخاب مصر لرئاسة لجنة حماية البيئة في مجال الطيران المدني |
معزوز يستعرض أمام خريجي مدرسة القناطر الباريسية آفاق تنمية جهة الدار البيضاء سطات |
ترامواي الدار البيضاء بعد 10 سنوات من الخدمة .. الزبناء غير راضين على خدماته | ||
| ||
حصدت تدوينة عبارة عن «استطلاع رأي » نشرتها شركة كازا ترامواي بمناسبة مرور 11 سنة على انطلاق عمل قاطرات ترامواي الدار البيضاء العديد من التعاليق السلبية ،بشكل يُظهر عدم رضى ركابه عن خدمات وسيلة النقل الجماعية . وجاء في تدوينة الشركة على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك:«10 سنين دازت عشناها معاكم نهار ،بنهار ،تلاقينا ،تعارفنا، تفاهمنا، تعاشرنا، حلمنا وحققنا وعلى الثقة تعاهدنا خلقنا عقلية ديالنا عقلية كازاوية اللي علماتنا الرجولة حتى ولات كاتجري فعروقنا، قربنا البعيد وسهلنا الصعيب .. 10 سنين وحنا معاكم شهدنا على نجاحكم وتحقيق أهدافكم وطموحاتكم 10 سنين ديال الوجود والتعايش ديال الأصالة و الإبتكار وقصتنا ماسلاتش هنا المستقبل كلو ديالنا دابا الدور ديالكم عاودو لينا على المواقف لي عشتوها فإحدى المحطات الفنية ديال كازطرامواي». وجاءت غالبية التعاليق على «استطلاع الرأي» لتؤكد عدم رضى المسافرين عن الخدمات التي يقدمها الترامواي.إليكم بعضها :
«القصة ديالي وهي كل ماكنبغي نطلع للطرام كيتسد عليا وكنحصل فالنص والسائق ديما شاعلة فيه العافية على السدان..القصة ديالي هي الطرام ديما معطل و ديما وقت الدروة كتبداو طولو الوقت بين طرام و طرام.»
وقال آخر :«صراحة 10 سنوات من المعاناة معاكم صحيح أنه طرامواي أضاف واحد نقلة نوعية على مستوى النقل ولكن هناك بعض العيوب لي مابغيتوش تلقاو ليهم الحل ملي كتوقع حاذث ف راه عيب نتا مخلص ورقتك و كضطر تاخد طاكسي من جيبك تاني باش توصل هنا خاص يكونو حافلات ميني تابعة لطرام لي تجي و تكمل للناس فين باغا توصل بنفس التدكرة ماشي نعاودو نخلصو طاكسي راه شحال من واحد ماعندو حتى ريال ياله قطع و غادي باش ياخد فلوس أو يتخلص أو أو». وقال آخر:«زيدو قاطرات طرامواي في اوقات الدروة ديال الخدمة و المدرسة راه الناس كتمشي مقاتلة..الصهد والصيف ولاكليم ما خداماش». | ||