بعدما تنازلت عن متابعة زوجها بتهمة الخيانة الزوجية، وبعدما قرر بدء إجراءات توثيق زواجه من فاطمة النجار، قررت الزوجة الأولى للنائب السابق لرئيس حركة التوحيد والإصلاح، الانفصال عن زوجها لرفضها العيش مع كنة جديدة (ضرة).
الزوجة الأولى لبنحماد كانت قد رفضت زواجه من امرأة ثانية حين فاتحها في الموضوع قبل نحو ثلاثة أشهر، غير أنها رفضت وخيرته بين تطليقها ليتمكن من الزواج من أخرى أو أن ينسى الموضوع.
ومنذ اعتقال بنحماد والنجار قبل نحو أسبوع، غادر بنحماد بيت أسرته في حي السلام بسلا حيث تعيش زوجته الأولى وأبناؤه، وبمجرد ما منحته الإذن ليتزوج من النجار أخبرته برغبتها في الطلاق. |