أعلن "إنوي" عن فتح صفحـة جديـدة في كتـاب العلاقـة المميزة التـي تربطـه بملايين مـن زبنائه في كل أرجاء المغرب.

طيلـة سـت سـنوات مـن وجـوده، وضـع "إنوي" الزبـون دائما في قلـب اسـتراتيجيته وديناميته. يحـرص الفاعـل الاتصالاتي دومـا علـى فهـم واسـتباق متطلبـات زبنائه والتأقلم معهـا، خاصـة آن هؤلاء الزبنـاء مـا فتئوا يـزدادون حركـة وارتباطـا بمختلف الشـبكات. يعيـش المغرب، اليـوم، تحولات عميقـة.

فبعـد أن سـاهم بقـوة في دمقرطـة الاتصالات الصوتيـة مـــن خـــلال جعـــل الهاتـــف في متنـــاول الجميـــع  وهـــو الأمر الـــذي يجـــد تجســـيده في شـــعار "عــبـر كي بغيتـــي " ينكـــب" انوي" حاليـــا عــلـى تســـهيل الولـــوج إلى الأنترنيت للجميـــع، حتـــى يكـون بمقدور كل واحـد الاستفادة مـن كل الخدمـات التـي يسـمح بهـا التطـور في مجـال نقـل وتبـادل المعطيات.

وقـد انطلقـت هـذه الثـورة فعـلا، وتجـد ترجمتهـا في حاجـة الأفراد المتزايدة  لعيـش تجـارب مختلفـة، أصيلة وشـخصية ومشـاطرتها مـع الآخرين.

«معاكـم كل يـوم أكبر مـن مجـرد شـعار، انه قبـل كل شيء تعبـر عـن التـزام يومـي لـدى" إنوي."

انه تأكيد جديـد عـلى قـوة الابتكار التـي يتمتـع بهـا الفاعـل الاتصالاتي، وعـلى خبرتـه الكبـيرة التـي تخـول لـه، بشـكل دائم، تقديـم أفضل المنتوجات والخدمـات لزبنائه.

انه كذلـك تعبـر عـن التـزام قـوي ببـذل كل الجهـود حتـى يعيـش زبـون "انـوي" تجربـة ممتعـة و مريحـة معكم كل يـوم يجسـد أيضا رؤية المقاولة التـي تقـوم علـى العـزم والإصرار الدائمين لـكل مصالـح "انـوي" مـن آجل خدمـة الزبـون كل يـوم، ويف كل جوانـب حياتـه اليوميـة.

"إن المكانة الجديـدة لـ "انـوي"’ هـي مكانـة فاعـل اتصالاتي آخذ عـلى عاتقـه آن يكـون مفيـدا ونافعـا، ويطمـح إلى تسـهيل الحيـاة علـى كل الشرائح مـن زبنائه  من الشـباب، الطلبـة، الأسر، المقاولات، إلخ » تقـول ناديـة رحـم، مديـرة العامـة التجاريـة والتواصـل، التـي تضيـف:" إن مـا يجعلنـا اليـوم نطـور شـعارنا، هـو حرصنـا عـلى تأكيد قيمنـا ورؤيتنا في سـوق دائم التحـول.إن "معاكـم كل يـوم" يـٔوشر عـلـى اختلافنا وتفردنــا.

والحــال آن إعادة ابتــكار مهنتنــا لاســتجابة للمستعملين الجــدد، وتجديــد منتوجاتنــا دون التفريــط أبدا في جــودة شــبكتنا، وســخاء عروضنــا، والالتزام بمنح أفضل خدمــة لزبنائنا يوميـا، كلهـا تشـكل الأسباب العميقـة لوجودنـا" .