«أوبن آيه آي» تتيح محرك البحث «شات جي بي تي» مجانا لجميع المستخدمين |
حوادث السيارات.. «أطلنطاسند» تقلّص مدة الخبرة والتعويض إلى 60 دقيقة فقط |
الوداد يوجه نداء إلى جماهيره قبل مباراة الكلاسيكو مع الجيش الملكي |
إرتفاع عدد ضحايا دهس شاحنة مقطورة لنقل البضائع لمحطة الترامواي بالحي المحمدي |
حجز أربعة أطنان من المخدرات داخل ضيعة فلاحية بإقليم الجديدة |
الدورة العاشرة لمنتدى المدرسة المغربية لعلوم المهندس للمقاولات | ||
| ||
بعد محطة أولى ناجحة بالرباط، يحط منتدى المدرسة المغربية لعلوم المهندس للمقاولات الرحال بالدار البيضاء بفضاء "بلان سييل برادايز" (Plein Ciel Paradise). و اجتمع خلال هذا الحدث البارز عدد من الطلبة والخريجين الشباب والمقاولات الشريكة حول موضوع "أفق 2030 : المهن والمهارات في مواجهة التحديات التكنولوجية والبيئية". ويعد هذا المنتدى منصة إستراتيجية لتقريب المواهب المكونة من طرف المدرسة المغربية لعلوم المهندس بالمشغلين، مع تسليط الضوء على تحديات سوق الشغل، والفرص التي تتيحها في هذا الشأن. يوم في خدمة المستقبل المهني استهل هذا اليوم بالكلمة الافتتاحية لمحمد السعيدي، المدير العام للمدرسة المغربية لعلوم المهندس. كما تميز هذا اليوم بتوقيع شراكات إستراتيجية مع مقاولات شهيرة، مما يعزز الصلات بين المؤسسة المنظمة لهذا الحدث والقطاع المهني. ومن أبرز ما شهدته هذه المرحلة نقاش بين خبراء ومهنيين حول موضوع: " أفق 2030: المهن والمهارات في مواجهة التحديات التكنولوجية والبيئية"، و الذي خصص لمناقشة تحولات سوق الشغل، والكفاءات الإستراتيجية اللازمة لرفع التحديات الحالية لبلادنا. عودة إلى نجاح مرحلة الرباط شهدت المرحلة الأولى من هذه الدورة العاشرة، التي أقيمت بالرباط في 21 نونبر 2024، إقبالا كبيرا من الزوار، وحققت حصيلة متميزة، حيث شارك في هذا الحدث أزيد من 4200 زائر، بحضور 80 مقاولة تمثل قطاعات متنوعة. كما تم توقيع سبع شراكات إستراتيجية مع مقاولات مرموقة، ويشهد هذا النجاح على الجاذبية المتنامية لمنتدى المدرسة المغربية لعلوم المهندس للمقاولات، سواء بالنسبة للمرشحين أو المشغلين. وسيواصل هذا المنتدى مساره، من خلال محطتين أخرتين مبرمجتين بمدينتين إستراتيجيتين مراكش في 21 دجنبر 2024 طنجة في 17 يناير 2025 وتجسد هذه المحطات، إلى جانب محطتي الرباط والدار البيضاء، التزام المدرسة المغربية لعلوم المهندس بتوفير مسارات ملموسة للمواهب الشابة نحو سوق الشغل، وتعزيز التعاون مع شركائها الاقتصاديين. | ||