بالرغم من كونه لا يحمل البطاقة المهنية لم يسبق له في حياته أن كتب خبرا أو اشتغل في مؤسسة إعلامية ،فإنه يدير إذاعة محلية على الانترنيت في الدار البيضاء ويقدم نفسه كصحافي ذو شأن.
وحسب مصادرنا، فإن هذا «الصوحافي» الذي يعرف جيدا من أين تؤكل الكتف ويدير صفحات فيسبوكية واذاعة محلية بدون أن يكون حاصلا لا على البطاقة المهنية أو ترخيص من «الهاكا» ، لكنه تمكن، في الوقت البدل الضائع من الولاية الجماعية المنتهية ولايتها، من الحصول على موافقة مكتوبة من طرف برلماني ورئيس مقاطعة جماعية في الدار البيضاء ،لاستغلال «باركينغ » لرأب السيارات والدراجات النارية ،في إطار صفقة مشبوهة يتوقع أن يزكيها مجلس مدينة الدار البيضاء . |