ظهر الفنان سعد لمجرد، في صورة نشرها عبر حسابه الخاص على مواقع التواصل الإجتماعي، بدون قميص داخل صالة ممارسة الرياضة وأثار الجروح واضحة على ذراعه، مما أثار الكثير من الجدل.
وتداول نشطاء الصورة باستغراب حول سر تلك الجروح،حيث رجح البعض بأنها ندوب قديمة، في الوقت الذي اتهمه البعض الأخر بتعاطي المخدرات.
من جهة أخرى كشفت مصادر متطابقة أن أزمة لمجرد اقتربت من نهايتها، إذ حددت المحكمة الفرنسية في مطلع السنة القادمة، موعدا لجلسة الحكم الذي يرتقب أن يسمح للفنان بالعودة إلى بلده المغرب، مقابل كفالة مادية في انتظار البث النهائي لقضيته.
وظهرت بوادر انفراج أزمة لمعلم بعدما سمح له القضاء الفرنسي بالقدوم إلى المغرب، منذ أسابيع ماضية، بعدما تم رفض طلب الترخيص له بزيارة المغرب في وقت سابق.
يشار أن، أغنية لمجرد الأخيرة والتي تحمل عنوان يخليك ليلي لقيت نجاحا مهما منذ طرحها عبر قناته الخاصة على "اليوتيوب". |