تمكنت «نجاة الصالحي» من طواف المغرب على متن دراجة هوائية، وصعود لأعلى القمم الجبلية، لتصبح أول مغربية تتمكن من طواف المغرب على متن دراجة هوائية،في مغامرة يسود المتعة و الرعب و التشويق .

وتنحذر «نحاة الصالحي»، من مدينة الصخيرات، حيث قادها شغف السفر الطفولي إلى تحدي عائلتها التي رفضت مغامرة السفر لوحدها على متن دراجة هوائية، غير أن روح المغامرة و التحدي بداخلها مكانها من قطع مسافات جد طويلة على متن دراجتها، متحدية المخاطر التي واجهتها في طريق تحقيق حلمها.

و أكدت الصالحي أنها واجهت طرائف مخيفة في مسيرة رحلاتها المستمرة، و أضافت أن هذا الصنف الرياضي الجديد مكنها من اكتشاف معالم رائعة من المغرب، وأن الدولة ملزمة بضرورة دعمه، لدوره الكبير في جلب السياح والتعريف بما تزخر به البلاد من مقومات جغرافية هائلة ومناظر خلابة تفتح شهية السياح على اكتشافه.

وصرحت نجاة الصالحي لبعض وسائل الإعلام، أن هذا الصنف الرياضي الجديد مكنها من اكتشاف معالم رائعة من المغرب، وأن الدولة ملزمة بضرورة دعمه، بالنظر إلى دوره الكبير في جلب السياح والتعريف بما تزخر به البلاد من مقومات جغرافية هائلة ومناظر خلابة تفتح شهية السياح على اكتشافه