لجأ عدد من "محبي نبيلة الرميلي"، كما أطلقوا على أنفسهم، إلى "فيسبوك"ن للترويج ل"إنجازاتها" والدفاع عنها، ونشر صور خاصة بها.
واستعان "محبو العمدة" بالاشهار من أجل إشهار صفحة خاصة بها، ناهيك عن صفحة مماثلة على "أنستغرام"، ما أثار استغراب عدد من المستشارين، فقال أحدهم :"إن العمدة تتوفر على صفحة رسمية في "فيسبوك" يمكن استغلالها في نشر انجازاتها إن وجدت".
وتهكم أحد المتحدثين قائلا : "متى كان للسياسيين والمنتخبين محبين، فالصفحات الفيسبوكية "الوهمية" تقتصر على بعض الأندية الرياضية، وليس على مدبري الشأن العام".
ونشرت الصفحة نفسها، في الآونة الأخيرة، صورة للعمدة وهي تحتفل بفوز المنتخب الوطني لكرة القدم، وأخرى خاصة بتبليط منطقة الهراويين، وثالثة تهم زيارتها لرواق المعارض بمسجد الحسن الثاني. |