الاثنين 25 نونبر 2024
راصد إنتخابي
آخر الأخبار
مغاربة العالم - الجهة 13
تابعونا على الفايسبوك

«كيدز أند آز» طريقة طبيعية لتعلم الإنجليزية للأطفال ابتداء من عامهم الأول

كازا 24 الثلاثاء 20 شتنبر 2016

تعتبر كيدز أند آز رائدة في قطاع تعلم اللغات، ومن الأوائل  في تدريس اللغة الإنجليزية للأطفال ابتداء من السنة الأولى.
تأسست كيدز أند آز سنة 2003 بثلاثة مراكز في مانريسا، بالقرب من برشلونة في إسبانيا. والآن هناك 322 مركزا لـ كيدز أند آز في 9 دول (اسبانيا، ايطاليا، بلجيكا، فرنسا، أندورا، البرتغال، جمهورية التشيك، المكسيك والمغرب)، والتي تدرس اللغة الإنجليزية لأكثر من 90 ألف تلميذ.

ويعمل حاليا نحو 90 شخصا في المقر الإجتماعي لـ كيدز أند آز بمانريسا.
خلال شهر شتنبر 2016، أصبح ل "كيدز أند آز" موطئ قدم لأول مرة في القارة الأفريقية، وافتتحت أبوابها في الدار البيضاء. حيث استطاعت، صوفيا بن شقرون، صاحبة الفرونشيز/الامتياز، والقادمة من عالم الاستشارات الاستراتيجية والمتخصصة في المجال التربوي، أن تدير مشروعها المهني الجديد.
"بالإضافة إلى كونها ضرورية في العالم اليوم، فهي مصدر رئيسي للنمو والانفتاح على العالم، وبالتالي فهي واحدة من أفضل الهدايا التي يمكن أن يحصل عليها كل طفل". جزء من طموح شخصي - السماح لأبنائنا بالتحدث باللغة الإنجليزية بطلاقة – اهتمت صوفيا بالطريقة المبتكرة ل" كيدز أند آز " وجعلها المشروع المهني الجديد لها.
طورت كيدز أند آز طريقة حصرية ومبتكرة لتعليم اللغة الإنجليزية للأطفال ابتداء من العام الأول، على أساس نموذج الانغماس اللغوي الذي يجعل الأطفال يكتسبون اللغة كما لو كانت لغتهم الأم.
وقد تم تصميم محتوى الدروس، الذي طوره القسم البيداغوجي ل" كيدز أند آز "، بهدف تعلم الأطفال للغة جديدة من خلال مواقف الحياة اليومية، الأغاني، الحوارات وألعاب لكل فئة عمرية. كل هذا، معزز بمقاطع صوتية يجب على الأطفال الاستماع إليها في المنزل، وبالتالي، وفي غضون بضع حصص، يصبح الأطفال قادرون على البدء في التفاعل باللغة الإنجليزية. كل هذه المواد هي فريدة من نوعها وحصرية ل " كيدز أند آز ": الشخصيات، القصص، أغاني الأقراص المدمجة، المواد التي نشتغل بها في القسم، الخ
تلاميذ  " كيدز أند آز " ينغمسون بشكل كلي في اللغة، لأن الدروس تقام في جو  100٪ إنجليزي ومنذ اليوم الأول، يتعلم التلاميذ اللغة بطريقة شاملة .
طورت "كيدز أند آز" أيضا مجالات عمل وأنشطة جديدة مثل النشر، مع إطلاق مجموعة من قصص الأطفال باللغة الإنجليزية، وفي المجال السمعي-البصري تم الاعتماد على التكنولوجيات الحديثة، من خلال أشرطة الفيديو والتطبيقات والوسائل التكنولوجية الأخرى لتعزيز تعلم اللغة الإنجليزية.