حمل عدد من المهنين في تربية وتجارة الأغنام مسؤولية ارتفاع أسعار أكباش العيد إلى «الشناقة»، واصفين إياهم بـ «الخطر» على جيوب المواطنين.
وأكد المهنيون أن «الشناقة» يقومون بشراء عدد كبير من الأكباش من «الكسابة» في البوادي والقرى ثم يعيدون بيعها إلى سكان المدن بأثمنة «خيالية».
واعتبر بعض «الحرافية في مجال الكسيبة»، «الشناقة» بأنهم الوحيدون المستفيدون من عمليات بيع الأكباش في عيد الأضحى.
وأكدوا أن السلطات لا تستطيع القيام بشيء بحكم أن السوق محرر وأن أثمنة الأضاحي ليست موحدة، بل تختلف من «شناق» إلى آخر. |