لتفادي العقوبات.. الرجاء ينبه جمهوره بخصوص مباراته أمام الجيش الملكي |
الشركة الوطنية للطرق السيارة بالمغرب تطلق أشغال إعادة تهيئة مفترق سيدي معروف ومفترق عين حرودة |
الدار البيضاء.. السلطات تشرع في هدم منازل بحي العنق |
البطولة الاحترافية.. 60 درهما لمتابعة مباراة الوداد وأولمبيك آسفي |
المهرجان الوطني للوتار يحتفي بإيقاعات المغرب |
ﻣﺮﻛﺰ اﻟﺪار اﻟﺒﻴﻀﺎء ﻟﻺدﻣﺎن يفتتح ﺧﺪﻣﺎﺗﻪ بـ« أﻛﺪﻳﺘﺎل ﻻﻳﻒ ﺑﺒﻮﺳﻜﻮرة» | ||
| ||
ﻃﺮق اﻟﺮﻋﺎﻳﺔ فيه ﺗﺘﺮاوح ﻣﻦ اﻟﺘﺤﻠﻴﻞ اﻟﻨﻔﺴﻲ إﱃ اﻟﻄﺐ اﻟﻨﻔﺴﻲ اﻟﺴﺮﻳﺮي ﻣﺮوراً ﺑﺎﻟﺘﻨﻤﻴﺔ اﻟﻤﻌﺮﻓﻴﺔ واﻟﻌﻼج ﺑﺎﻟﻔﻦ... ﻣﻔﻬﻮم راﺋﺪ ﻟﻠﻌﻨﺎﻳﺔ اﻟﻤﺜﲆ ﺑﺎﻟﻤﺮﺿﻰ. ﻳﺘﻢ ﺗﻌﺮﻳﻒ اﻟﻤﺸﺮوع اﻟﺬي ﺻﻤﻤﺘﻪ وﻗﺎدﺗﻪ اﻟﺪﻛﺘﻮرة إﻳﻤﺎن ﻗﻨﺪﻳﻠﻲ، ﻣﻊ إﻧﺸﺎء واﻓﺘﺘﺎح ﻣﺮﻛﺰ اﻟﺪار اﻟﺒﻴﻀﺎء ﻟﻌﻼج اﻹدﻣﺎن ﻓﻲ "أﻛﺪﻳﺘﺎل ﻻﻳﻒ" ﺑﺒﻮﺳﻜﻮرة، ﻋﲆ أﻧﻪ ﻣﻨﺼﺔ ﻣﺘﻌﺪدة اﻟﺘﺨﺼﺼﺎت ﻟﻌﻼج ودﻋﻢ اﻟﻤﺮﺿﻰ ﻋﲆ اﻟﻤﺪى اﻟﻄﻮﻳﻞ، ﺑﻬﺪف ﺗﻘﺪﻳﻢ أﻓﻀﻞ ﻣﺎ ﻳﻤﻜﻦ اﻟﺮﻋﺎﻳﺔ ﺑﺄﻧﺴﺐ اﻟﻄﺮق اﻋﺘﻤﺎدا ﻋﲆ ﺗﻨﻮع اﻷﻣﺮاض واﻻﺿﻄﺮاﺑﺎت. اﻟﻔﻜﺮة واﺿﺤﺔ: ﺟﻌﻞ اﻟﻄﺐ اﻟﻨﻔﺴﻲ ﺗﺨﺼﺼﺎ ﺗﻜﻮن ﻓﻴﻪ اﻷوﻟﻮﻳﺔ ﻟﻠﺒﺸﺮ ﻋﲆ ﺟﻤﻴﻊ ا ﻋﺘﺒﺎرات اﻷﺧﺮى. اﻟﺮﻋﺎﻳﺔ ﻫﻲ ﻓﻲ اﻟﻤﻘﺎم اﻷول ﻋﻼﻗﺔ ﺑﻴﻦ اﻟﻤﺮﻳﺾ واﻟﻄﺒﻴﺐ، وﻫﻲ ﻋﻼﻗﺔ ﺛﻘﺔ وﺗﻮاﻃﺆ ﺗﺴﻴﺮ ﺟﻨ ًﺒﺎ إﱃ ﺟﻨﺐ ﻣﻊ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﺘﻨﻮﻋﺔ ﻣﻦ اﻟﺮﻋﺎﻳﺔ اﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺔ اﻟﺘﻲ ﻳﻘﺪﻣﻬﺎ ﻓﺮﻳﻖ ﻣﺘﻌﺪد اﻟﺘﺨﺼﺼﺎت وذو وﻋﻲ ﺷﺎﻣﻞ. ﻓﻲ ﻣﺎ ﻳﺘﻌﻠﻖ ﺑﺎﻟﺪﻛﺘﻮرة إﻳﻤﺎن ﻗﻨﺪﻳﻠﻲ، ﻓﻬﻲ ﻃﺒﻴﺒﺔ ﻧﻔﺴﻴﺔ، وأﺧﺼﺎﺋﻴﺔ ﻓﻲ اﻹدﻣﺎن، وﻋﺎﻟﻤﺔ ﻓﻲ ﻋﻠﻢ اﻟﺠﻨﺲ، وﻣﺆﻟﻔﺔ، وﻣﺘﺤﺪﺛﺔ، وﻣﻌﻠﻤﺔ، ﺣﻮﻟﻬﺎ ﻓﺮﻳﻖ ﻛﺎﻣﻞ ﻣﺘﺨﺼﺺ ﻟﻠﻌﻤﻞ ﻣﻦ أﺟﻞ اﻟﺘﺸﺨﻴﺺ، وﺗﺤﺪﻳﺪ ﻋﻠﻢ اﻷﻣﺮاض، وﺗﻨﻔﻴﺬ اﻟﺒﺮوﺗﻮﻛﻮﻻت، واﻟﺪﻋﻢ، واﻻﺳﺘﺸﻔﺎء، واﻟﺮﻋﺎﻳﺔ اﻟﺸﺎﻣﻠﺔ ﻟﻠﻤﺮﻳﺾ ﻣﻦ أﺟﻞ اﻟﺸﻔﺎء اﻷﻣﺜﻞ، وﻫﻮ ﻧﺘﻴﺠﺔ اﻟﻤﺸﺎرﻛﺔ اﻟﻤﺴﺘﻤﺮة ﻟﻤﺴﺎﻋﺪة اﻟﻤﺮﻳﺾ ﻋﲆ ﺗﺠﺎوز اﻟﻤﺮض وا ﺳﺘﻌﺪاد ﻹﻋﺎدة ﺗﺄﻫﻴﻠﻪ وإﻋﺎدة ٱﻧﺪﻣﺎﺟﻪ ﻓﻲ اﻟﻤﺠﺘﻤﻊ، ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻢ اﻟﻌﻤﻞ، ﻓﻲ اﻟﺪراﺳﺔ، ﻓﻲ اﻟﻤﻨﺰل وﻓﻲ اﻷﺳﺮة. "إن اﻷﻣﺮ ﻳﺘﻌﻠﻖ ﺑﺒﺴﺎﻃﺔ ﺑﺈﻧﺸﺎء ﻃﺮﻳﻘﺔ ﻟﻠﺮؤﻳﺔ واﻟﻌﻤﻞ ﺗﻜﻮن ﻣﻨﻄﻘﻴﺔ وﻋﻘﻼﻧﻴﺔ، وﺗﻌﺘﻤﺪ ﻋﲆ أﺣﺪث اﻷﺳﺎﻟﻴﺐ واﻟﺘﻲ أﺛﺒﺘﺖ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻣﻊ ﻣﺮور اﻟﻮﻗﺖ، ﻓﻲ اﻟﻤﺮﺿﻰ اﻟﺬﻳﻦ ﻳﻌﺎﻧﻮن ﻣﻦ أﻣﺮاض ﺧﻄﻴﺮة. واﻟﺘﻲ ﺗﺘﻄﻠﺐ رﻋﺎﻳﺔ ﺧﺎﺻﺔ وﻧﻬﺠًﺎ آﺧﺮ ﻣﻦ أﺟﻞ اﻟﺪﻋﻢ. ﻷن أﻫﻢ ﺷﻲء ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻨﺎ ﻫﻮ ﻣﺴﺎﻋﺪة اﻟﻤﺮﻳﺾ ﻋﲆ اﻟﺸﻔﺎء، وٱﺳﺘﻌﺎدة ﺻﺤﺘﻪ اﻟﻌﻘﻠﻴﺔ واﻟﻨﻔﺴﻴﺔ، وٱﺳﺘﻌﺎدة ﻗﻮﺗﻪ، وإﺻﺮاره، وﻃﺎﻗﺘﻪ اﻹﺑﺪاﻋﻴﺔ، ورﻏﺒﺘﻪ ﻓﻲ ﻣﺘﺎﺑﻌﺔ ﻣﺸﺎرﻳﻌﻪ وﺗﺤﻘﻴﻘﻬﺎ، ﻓﻲ "ﺳﻼم وﺑﺪون ﺿﻐﻮط أو إﻛﺮاﻫﺎت"، ﻛﻤﺎ ﺗﻮﺿﺢ اﻟﺪﻛﺘﻮرة إﻳﻤﺎن ﻗﻨﺪﻳﻠﻲ. وﺑﻬﺬا اﻟﻤﻌﻨﻰ، ﻳﻘﺪم ﻣﺮﻛﺰ اﻹدﻣﺎن ﺑﺎﻟﺪار اﻟﺒﻴﻀﺎء ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻛﺎﻣﻠﺔ ﻣﻦ أﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﻌﻼج اﻟﺘﻲ ﺗﺘﺮاوح ﺑﻴﻦ اﻟﺘﺤﻠﻴﻞ اﻟﻨﻔﺴﻲ . واﻟﻄﺐ اﻟﻨﻔﺴﻲ اﻟﺴﺮﻳﺮي ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟﻚ اﻟﺘﻨﻤﻴﺔ اﻟﻤﻌﺮﻓﻴﺔ واﻟﻌﻼج ﺑﺎﻟﻔﻦ واﻟﻌﻼج اﻟﺠﻤﺎﻋﻲ وورش اﻟﻔﻦ واﻟﺘﻌﺎﺑﻴﺮ اﻟﺒﺪﻧﻴﺔ واﻟﻤﺴﺮح واﻟﻜﺘﺎﺑﺔ واﻟﻄﺒﺦ واﻟﺒﺴﺘﻨﺔ ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ إﱃ اﻷﻧﺸﻄﺔ اﻷﺧﺮى وﺟﻤﻴﻌﻬﺎ ﻟﻬﺎ ﻧﻔﺲ ا ﺗﺠﺎه، أي ٱﺗﺠﺎه ﺗﻄﻮر اﻟﻤﺮﻳﺾ، اﻟﺬي ﻳﺠﺐ ﻋﻠﻴﻪ، ﺑﺎﻟﺘﻮازي ﻣﻊ رﻋﺎﻳﺘﻪ، أن ﻳﺴﺘﺄﻧﻒ ﻃﻌﻢ اﻟﺤﻴﺎة،وﻳﺘولى اﻟﻤﺴﺆوﻟﻴﺔ وﻳﻮاﺟﻪ اﻟﺤﻴﺎة ﺑﻜﻞ ﻣﻈﺎﻫﺮﻫﺎ. "اﻟﻨﺘﺎﺋﺞ ﻣﻮﺟﻮدة داﺋﻤﺎ ﻓﻲ ﻧﻈﺎم اﻟﺮﻋﺎﻳﺔ اﻟﺼﺤﻴﺔ. ﻫﻜﺬا ﻳﺘﻔﺎﻋﻞ اﻟﻤﺮﺿﻰ ﺑﺸﻜﻞ ﺟﻴﺪ ﻟﻠﻐﺎﻳﺔ وﻳﺜﻴﺮون ردود أﻓﻌﺎل ﻣﺸﺠﻌﺔ ﻟﻠﻐﺎﻳﺔ ﻟﺒﻘﻴﺔ ﻋﻼﺟﻬﻢ. ﺗﻌﺘﺒﺮ ﻣﺴﺎﻫﻤﺎت اﻟﺘﺨﺼﺼﺎت اﻷﺧﺮى ﺣﺎﺳﻤﺔ ﻋﲆ ﻫﺬا اﻟﻤﺴﺘﻮى، ﺣﻴﺚ ﻳُﻄﻠﺐ ﻣﻦ اﻟﻤﺮﺿﻰ اﻟﺘﺰام ﻣﻊ ﻣﺮور اﻟﻮﻗﺖ ﺑﻤﻤﺎرﺳﺔ اﻟﺮﻳﺎﺿﺔ، وﻣﻤﺎرﺳﺔ اﻟﺘﻌﺒﻴﺮ ﻋﻦ اﻟﺬات ، واﻟﻌﻼﺟﺎت اﻟﺠﻤﺎﻋﻴﺔ، ﻣﻤﺎ ﻳﻌﺰز اﻟﺮواﺑﻂ داﺧﻞ اﻟﻤﺠﺘﻤﻊ و ﻳﻮﻓﺮ ذﻟﻚ أﻧﻪ "ﻻ ﻳﻤﻜﻦ أن ﺗﻨﺸﺄ إﻻ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖاﻟﺘﻔﺎﻋﻞ ﻣﻊ اﻵﺧﺮﻳﻦ"، ﻳﺆﻛﺪ ﻣﺆﺳﺲ اﻟﻤﺮﻛﺰ، اﻟﺬي ﻳﻌﺘﻤﺪ ﻋﲆ ﺧﺒﺮة ﺳﺮﻳﺮﻳﺔ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﻓﻲ اﻟﻤﻐﺮب وﺑﻠﺠﻴﻜﺎ وأﻣﺎﻛﻦ أﺧﺮى، ﻛﻄﺒﻴﺐ ﻧﻔﺴﻲ وﻣﺘﺨﺼﺺ ﻓﻲ ا ﺿﻄﺮاﺑﺎت اﻟﺴﻠﻮﻛﻴﺔ واﻹدﻣﺎن واﻷﻣﺮاض اﻟﻤﺮﺗﺒﻄﺔ ﺑﻬﺎ، للاﺳﺘﻔﺎدة ﻣﻦ ﻫﺬه اﻟﺨﺒﺮة اﻟﺘﻲ ﺗﻀﻤﻦ ﻧﺘﺎﺋﺞ ﻣﺬﻫﻠﺔ. وﻳﻜﻔﻲ أن ﻧﺮى ﻋﺪد اﻟﻤﺮﺿﻰ اﻟﺬﻳﻦ ﻳﺘﺎﺑﻌﻬﻢ اﻷﺧﺼﺎﺋﻲ، ﻣﻨﺬ ﺳﻨﻮات، ﻣﻊ ﺷﻔﺎﺋﻬﻢ، وﻋﻮدﺗﻬﻢ اﻟﻨﺎﺟﺤﺔ إﱃ ﺷﺆون اﻟﺤﻴﺎة، وﺗﺤﻤﻠﻬﻢ ﻟﻠﻤﺴﺆوﻟﻴﺔ، واﻹﻧﺠﺎزات اﻟﻜﺒﻴﺮة اﻟﺘﻲ ﺣﻘﻘﻮﻫﺎ، ﻟﻨﺮى إﱃ أي ﻣﺪى ﻣﺜﻞ ﻫﺬا اﻟﻤﺮﻛﺰ ﻫﻮ اﻟﻴﻮم ﻳﻌﺘﺒﺮ ﻛﻌﺎﺻﻤﺔ ﻟﻠﻤﺸﻬﺪ اﻟﻄﺒﻲ اﻟﻤﻐﺮﺑﻲ، اﻟﺬي ﻳﺴﻌﻰ إﱃ ا ﺑﺘﻜﺎر وﻣﻮاﺟﻬﺔ اﻟﺘﺤﺪﻳﺎت اﻟﻜﺒﺮى ﻣﻦ أﺟﻞ ﺧﻴﺮ اﻟﺠﻤﻴﻊ. ﻟﺬﻟﻚ ﻳﻌﺘﻤﺪ ﻣﺮﻛﺰ اﻟﺪار اﻟﺒﻴﻀﺎء ﻟﻄﺐ اﻹدﻣﺎن ﻋﲆ ﻓﺮﻳﻖ أﺛﺒﺖ ﻧﻔﺴﻪ وﻛﻔﺎءﺗﻪ ﻣﻮﺛﻮﻗﺔ اﻟﻴﻮم. ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ إﱃ اﻟﺪﻛﺘﻮرة إﻳﻤﺎن ﻗﻨﺪﻳﻠﻲ، ﻳﺠﺐ أن ﻧﺸﻴﺮ إﱃ ﻣﺴﺎﻫﻤﺔ ﻛﻞ ﻣﻦ ليلى اﻟﻌﻤﺮاﻧﻲ، وﻓﺎﻟﻴﺮي اﻟﻔﺎﺳﻲ ﻟﻠﺘﻐﺬﻳﺔ اﻟﺮاﺟﻌﺔ اﻟﻌﺼﺒﻴﺔ، وزﻳﻨﺐ ﺑﻠﺨﻴﺎط، ورﺷﻴﺪ آﻳﺖ أوﻓﻘﻴﺮ، وﺻﺎﺑﺮﻳﻦ اﻟﻜﺎون، ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ إﱃ ﻣﻌﺎﻟﺠﻴﻦ ﻧﻔﺴﻴﻴﻦ ﺣﺮﻛﻴﻴﻦ، وﻣﻌﺎﻟﺠﻴﻦ ﺑﺎﻟﻔﻨﻮن وﻣﺪرﺑﻴﻦ . وﺗُﺸﺮك ﺟﻤﻴﻊ اﻟﻔﺮق ﻓﻲ إﻋﺎدة اﻟﺘﺄﻫﻴﻞ وإﻋﺎدة اﻹدﻣﺎج الإﺟﺘماعي،كما ﻳﻌﺘﻤﺪ ذﻟﻚ، أﻳﻀﺎ،ﻋﲆ ﺑﺮاﻣﺞ التأهيل اﻟﻤﻬﻨﻲ ﻟﻠﻤﺮﺿﻰ اﻟﻤﺪﻣﻨﻴﻦ. وﺗﺘﻢ اﻟﻤﺮاﻗﺒﺔ أﻳﻀﺎ ﻓﻲ اﻟﻤﻨﺰل ﺑﺮاﺑﻂ ﻳﻈﻞ ﺛﺎﺑﺘﺎ ﻋﲆ ﻣﺪار ﺳﻨﻮات ﻋﺪﻳﺪة ﺑﻬﺪف ﺗﻘﺪﻳﻢ دﻋﻢ ﺣﻘﻴﻘﻲ ﻟﻠﺘﻐﻴﻴﺮ ﻓﻲ اﻟﺤﻴﺎة. | ||