أثارت الحركة الإنتقالية والجهوية التي أطلقها وزير التربية الوطنية، محمد حصاد، عليها يوم الخميس الماضي، و التي اعتبرتها شريحة واسعة من نساء ورجال التعليم بأنها غير عادلة ولم تنصف ذوي الإستحقاق، والذين قضى أغلبهم ما يفوق 20 سنة من العمل بنفس المؤسسات، فيما استفاد منها من لم يقضي أكثر من 4 سنوات.
وهكذا نظم المتضررون والمتضررات من هذه الحركة وقفة احتجاجية أمام المديرية الإقليمية للتعليم بالجديدة، كما قرروا المزيد من التصعيد وسلك طرق احتجاجية أخرى أكثر تعبيرا عن معاناة لا طالما تمنوا إنهائها بالإنتقال. |