أوضح جوزيف بلاتير، الرئيس السابق للاتحاد الدولي لكرة القدم، أنه تحول إلى«كيس ملاكمة» للفيفا على خلفية القرار الذي صدر في حقه من الجهاز الوصي على تسيير شؤون اللعبة عالميا، والقاضي بتوقيفه لمدة 8 سنوات، يمنع خلالها من ممارسة أي نشاط رياضي.
وقال بلاتير غاضبا، بعدما علم بخبر التوقيف ومنعه من ممارسة الأنشطة الرياضية، إنه سيحاربه من أجل نفسه، ومن أجل الاتحاد الدولي، وأضاف: «شيء مؤسف حقا ما وقع، لن أستسلم، وسأعمل على تأكيد براءتي أمام لجنة الفيفا والمحكمة الرياضية والعدالة السويسرية.. سأقوم وسأعود».