توصل عبد الإله أكرم بوابل من الانتقادات على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، حيث لازال بعض الأشخاص المقنعين يواجهونه بعبارة «أكرم إرحل» بالرغم من مغادرة الرجل للمكتب المسير للوداد البيضاوي.
ورد أكرم على الهجوم بتدوينة قال فيها: «كاينا واحد الفئة فهاد الفيسبوك مازال كايصيفطو ليا ميساجات فيهم السبان..واراكم غير حشرات عيقتو».
وكان آخر ظهور لأكرم في فضاء ودادي يعود إلى الجمع الأخير للفريق بأحد فنادق الدار البيضاء، معلنا ابتعاده بشكل كلي عن تدبير شأن الوداد واكتفائه بدور المشجع الذي يتمنى للفريق الفوز في كل مواجهاته. |