شهدت  الفترة التي ترأس فيها محمد بودريقة  المكتب المسير لفريق الرجاء البيضاوي لكرة القدم حالة عدم استقرار ملحوظة من الناحية الفنية، إذ تميزت السنوات الثلاثة التي قاد فيها بودريقة الرجاء  بتوالي سبعة مدربين ،ومن جنسيات مختلفة،على تدريب فريق النسور الخضر.

وكان بودريقة فاجأ الجميع مساء الإثنين ،عندما قرر التنحي من منصبه كرئيس  للفريق البيضاوي خلال الجمعية العمومية التي ستعقد في الأول يوليوز المقبل، وأكد أن هذا القرار لا رجعة فيه ليترك المجال لرئيس آخر، رغم أن ولايته لم تنته بعد.

 ويبدو أن بورديقة الذي ينتمي لأسرة متواضعة كانت تدير العديد من الحمامات في المدينة قبل أن تتحول للإنعاش العقاري سيغادر رئاسة الفريق الأخضر، وذلك بعد أن أثار حوله الكثير من الجدل هذا الموسم بسبب القرارات التي اتخذها سواء على مستوى الانتدابات أو تغيير المدربين، بدليل أنه تعاقد مع 3 مدربين هذا الموسم، ومع ذلك لم تتحقق النتائج المتوخاة وخرج الرجاء خاوي الوفاض رغم أنه نافس على العديد من الجبهات، وهي الدوري والكأس ودوري أبطال إفريقيا وكأس الكونفدرالية الإفريقية.

وبدأ بودريقة مهامه بالتعاقد مع المغربي تميزت الفترة التي ترأس فيها محمد بودريقة الرجاء البيضاوي لكرة القدم بعدم الاستقرار على المستوى الفني، ففي ظرف ثلاث سنوات قاد الفريق البيضاوي 7 مدربين من جنسيات مختلفة.

وكان بودريقة فاجأ الجميع مساء الإثنين وقرر التنحي من منصبه كرئيس  للفريق البيضاوي خلال الجمعية العمومية التي ستعقد في الاول من  يوليوز، وأكد أن هذا القرار لا رجعة فيه ليترك المجال لرئيس آخر، رغم أن ولايته لم تنته بعد.

وأثار بودريقة جدلا كبيرا هذا الموسم بسبب القرارات التي اتخذها سواء على مستوى الانتدابات أو تغيير المدربين، بدليل أنه تعاقد مع 3 مدربين هذا الموسم، ومع ذلك لم تتحقق النتائج المتوخاة وخرج الرجاء خاوي الوفاض رغم أنه نافس على العديد من الجبهات، وهي الدوري والكأس ودوري أبطال إفريقيا وكأس الكونفدرالية الإفريقية.

وبدأ بودريقة مهامه بالتعاقد مع المغربي محمد فاخر وبعده المغربي حسن الطير، الذي قاد الفريق في عدة مباريات والتونسي فوزي البنزرتي، والجزائري عبد الحق بنشيخة والبرتغالي جوزيه روماو والمغربي فتحي جمال، ثم الهولندي رود كرول الذي وقع في الأسبوع الماضي.