تعاني ساكنة مولاي عبد الله أمغار، من ضعف البنية التحتية الصحية، حيث لا تتوفر سوى على ثلاث وحدات صحية: منها مركزان صحيان بكل من مولاي عبد الله أمغار وسيدي بوزيد، ومكتب لحفظ الصحة بمنطقة الجرف الأصفر.
وتشتكي ساكنة الجماعة البالغ عددها 115 ألف نسمة، من تدني الخدمات الصحية، حيث لايتجاوز عدد الأطر بهذه المراكز الثلاث، سوى ثلاثة أطباء، وعلى طبيبين تابعين للقطاع الخاص، أي بمعدل طبيب واحد لكل 39 ألف نسمة.
وتطالب جماعة مولاي عبد الله أمغار بالرفع من مستوى الخدمات الصحية المقدمة، وتشييد مستشفى متكاملا، وتخفيف عن المرضى عبء التنقل إلى المستشفى الإقليمي بالجديدة. |