ضاق رواد شاطئ دار بوعزة ذرعا بتصرفات أصحاب مرابد السيارات المتواجدة بالخصوص بجوار الشواطئ الخاصة بطماريس من غلاء تذكرة الوقوف التي تصل إلأى 50 درهما امام مقاهي بيع الخمور،و 30 درهما بالجوار في حين تصل الاثمنة إلى 20 درهما في الاماكن البعيدة عن البحر.
والمثير للإنتباه ان هذه العملية تسير بشكل طبيعي امام انظار السلطات المحلية( على عينيك آعدي) التي تزكي هذا الوضع على إعتبار انها تمر في كل حين امام طريق محجوزة سواء بالحجر (انظر الصورة ) او شريط أو صناديق الخضر وما إلى ذلك من أساليب الإحتيال بدعوى انها اماكن خاصة لتك الشواطئ الخاصة مؤدى عنها لمصالح بلدية دار بوعزة.

إلى ذلك ، صرح فاعل جمعوي ، ان سبب هذع الفوضى العارمى التي ضربت بلدية دار بوعزة ناتجة من دعم عامل عمالة النواصر لهذه الشواطئ المخصصة فقط لبيع الخمور والتي تستقطب العديد من الرواد الباحثين عن المتعة.